جراحات التخسيس في الرياض والسعودية وجدة يكلف

جراحات التنحيف:

جراحة السمنة هي مجال طبي يجمع بين المناورات والتدخلات الجراحية التي يتم إجراؤها لتقليل الوزن الكلي للجسم وعلاج السمنة والوقاية من الأمراض المرتبطة بالسمنة وعلاجها.

حيث تقدم جراحات التنحيف في عياداتنا في الرياض وجدة طريقة علمية لمكافحة الوزن الزائد، وقد ثبتت فعاليتها وسلامتها من خلال سنوات عديدة من الممارسة ونتائج مئات التجارب السريرية.

تتيح لك أحدث المعدات في عياداتنا اليوم إجراء العمليات باستخدام الطرق التنظيرية من خلال ثقوب صغيرة، حيث يقلل النهج الجراحي الحديث من الإقامة في المستشفى إلى 2-5 أيام، وتكون فترة التعافي في أسرع وقت ممكن.

تقدم جراحات التنحيف عدة خيارات جراحية بديلة لعلاج السمنة والأمراض المصاحبة، حيث تعتمد بعض الطرق على إبطاء إفراغ الطعام وإطالة الشعور بالامتلاء دون الإخلال بوظائف الهضم.

وتعمل الأساليب الجذرية على تعديل تشريح ووظيفة الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى انخفاض امتصاص العناصر الغذائية والدهون والكربوهيدرات والسعرات الحرارية الغذائية.

نتائج العلاجات:

بغض النظر عن الطريقة المستخدمة، تؤدي عملية إنقاص الوزن الجراحية إلى ضمان خسارة وزن المرضى للتخلص من 40-90٪ من الوزن الزائد.

وعند استخدام الأساليب الجذرية، يتم تحقيق نتيجة تطول مدى الحياة.

وأهم نتيجة للعملية هي منع أو عكس تطور الأمراض المزمنة الحادة التي تزيد من خطر الوفاة المبكرة.

تقنيات العلاج المستخدمة:

تستخدم طرق مختلفة لحل مشكلة السمنة والأمراض المزمنة المرتبطة بزيادة الوزن، حيث يتم اختيار الطريقة الجراحية لفقدان الوزن بناءً على تحليل مفصل للحالة السريرية بعد التشخيص الشامل للمريض.

حيث يمكنك الحصول على معلومات مفصلة حول الأساليب الحديثة للعلاج الجراحي للسمنة في عياداتنا عند الحصول على الاستشارة الأولية من قبل الجراح المختص.

فيما يلي بعض التقنيات المستخدمة في عمليات التنحيف في عياداتنا في الرياض وجدة:

ربط المعدة:

وهي طريقة جراحية لفقدان الوزن، يقوم مبدأها على إبطاء إفراغ الطعام عن طريق تضييق المعدة عند حدود الثلثين العلوي والأوسط للمعدة.

أثناء عملية ربط المعدة، يتم وضع حلقة على الجدار الخارجي للمعدة، مما يضيق تجويفها ويبطئ إفراغ الطعام من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.

ويتم إجراء عملية ربط المعدة دون المساس بسلامتها، ويتم الحفاظ على التشريح الوظيفي لعملية الهضم والمسار الطبيعي للغذاء عبر الجهاز الهضمي.

بعد العملية، لا يتأثر امتصاص العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن، ويسمح لك بالتخلص من 30-40٪ من الوزن الزائد ويعزز تكوين عادات غذائية سليمة.

بالون المعدة:

وهو علاج يعتمد على تقليل الحجم الفعال للمعدة بسبب تركيب بالون سيليكون مملوء بمحلول ملحي في تجويف المعدة.

هي طريقة غير جراحية لفقدان الوزن، تستخدم في الحالات التي يمنع فيها التخدير للمريض لأسباب صحية.

ميزة أخرى لهذه الطريقة لفقدان الوزن هي الحفاظ على التشريح الوظيفي للجهاز الهضمي الطبيعي.

حيث يتم امتصاص العناصر الغذائية الأساسية بالكامل، وتكون نتيجة العملية قابلة للعكس، مما يترك إمكانية الاستخدام اللاحق لطرق جراحية أخرى لعلاج السمنة.

المجازة المعدية:

وهي طريقة جراحية جذرية لعلاج السمنة والأمراض المصاحبة لها.

حيث يقوم الجراح بتقليل حجم المعدة وإنشاء فراغ بين المعدة والأمعاء الدقيقة.

أثناء جراحة المجازة التقييدية، يتم عزل الجزء العلوي من المعدة، مما يؤدي إلى انخفاض كبير في الحجم الفعال لها.

وتتمثل المرحلة الثانية من العملية في إحداث فراغ معدي معوي، أي خياطة الأمعاء الدقيقة إلى الجزء المعزول سابقاً من المعدة.

وحتى يومنا هذا، تعتبر جراحة المجازة المعدية المعيار الذهبي لعلاج السمنة، حيث يتخلص المرضى من 80٪ من الوزن الزائد دون قيود صارمة على السعرات الحرارية في النظام الغذائي.

وتكون النتيجة مستقرة، ويظل وزن الجسم طبيعياً حتى على المدى الطويل جداً.

ثني المعدة:

وهو تعديل لتقنية الجراحة التي تم التحدث عنها سابقاً، وعلى عكس الاستئصال والتكميم، فإن طي المعدة لا يزيل جزءً من المعدة أثناء العملية، حيث يتم تقليل حجم عمل المعدة عن طريق فرض خطوط طولية على جدارها الجانبي.

تجرى عملية ثني المعدة تحت التخدير العام، وأثناء العملية، يقوم الجراح بوضع خياطة طولية على الجدار الجانبي للمعدة، مما يقلل الحجم الفعال إلى 100 مليلتر.

هذه الطريقة الجراحية لفقدان الوزن لا تؤثر في سلامة المعدة، ولا تتأثر حركية الجهاز الهضمي أو التشريح الوظيفي له.

ويتم امتصاص الأدوية والعناصر الغذائية الأساسية بشكل كامل، كما يمكن عكس نتيجة العملية، مما يترك فرصاً كبيرة للاستخدام اللاحق لطرق أخرى من العلاج الجراحي للسمنة.

تكاليف العلاج:

تتراوح تكلفة جراحات التنحيف في عياداتنا في الرياض وجدة من (XXX) إلى (XXX)، حيث يتم تحديد التكلفة الفعلية فقط في الاستشارة الأولية.