
تكبير الشفاه:
يعتبر تكبير الشفاه الإجراء التجميلي الأكثر استخداماً عالمياً لتحسين شفاه الأشخاص الذين يعانون من شفاه رفيعة، يتضمن الإجراء استخدام الحقن التجميلية، والحشوات الجلدية، حيث أن الابتسامة من أجمل الرموز التي تساهم في المظهر الجسدي.
تتقبل معظم النساء بشدّة الشفاه المصقولة والناعمة بشكل صحيح لتجميل تعابير الوجه.
يظهر اليوم العديد من المشاهير بشفاه ممتلئة بالكامل نتيجة لتلك العلاجات التي تساهم في تعزيز مظهر الشفاه، حيث يرغب الناس في متابعة الاتجاهات المستمرة من خلال إعطاء أشكال مناسبة لشفاههم وإزالة التجاعيد والخطوط الدقيقة حول الفم.
يستخدم أطباء الجلد الذين يجرون هذا النوع من الجراحة التجميلية حشوات خاصة تتكون من الكولاجين وحمض الهيالورونيك ويساهم كليهما في زيادة حجم وشكل الشفاه.
نتائج العلاج:
يدعم أطباء التجميل النساء في تحسين مظهر الوجه من خلال تقديم نتائج طبيعية المظهر، حيث يعزز هذا العلاج التجميلي أيضاً تطبيق المكياج للنساء و قد تختلف النتائج من شخص لآخر.
حيث يقدم العلاج النتائج التالية:
- ينعم تجاعيد الوجه ويحسن مظهر الشفاه.
- نتائج سريعة تظهر في غضون 3 أشهر.
- نتائج مؤقتة حيث يمتص الجسم المواد الكيميائية المحقونة.
- تستمر النتائج لمدة 5-6 أشهر.
- الحد الأدنى من الانزعاج لفترة قصيرة من الزمن.
فوائد العلاج:
- يعزز الثقة بالنفس ويزيد من جمالية المظهر الخارجي.
- يجعلك تبدو أصغر سناً من خلال تغيير تكوين الشفاه ومظهرها.
- يعيد تعريف الجاذبية ويساهم في تحقيق الأهداف الجمالية.
- حساسية وآثار جانبية نادرة للغاية.
- علاج آمن وغير جراحي.
- كدمات أقل، وقت تعطل أقل.
المرشح المثالي للعلاج:
تبحث النساء عن مقاييس معاصرة لإضافة الحجم للشفاه حتى تبدو مختلفة عن الآخرين، بعض الناس يولدون بشفتين نحيفتين وبعضهم يختبرونها مع التقدم بالعمر.
يجب على الأشخاص الذين يجرون عملية تكبير الشفاه النظر في شروط معينة قبل العلاج التجميلي:
- وجود شفاه رفيعة وغير متماثلة.
- الرغبة في نفخ الشفاه غير المستوية.
- وجود مرونة كافية في الجلد لإعادة تشكيل الشفاه.
- التأكد من عدم وجود مشاكل تخثر الدم وندبات الشفاه وأمراض معينة.
- وجود التجاعيد والخطوط الدقيقة والتجاعيد حول الفم نتيجة التقدم بالعمر.
الهدف من العلاج:
يهدف الإجراء التجميلي إلى تحسين حجم وشكل الشفاه الرقيقة، إلى جانب ذلك يوفر العلاج مظهراً أكثر جمالاً وجاذبيةً من خلال تطوير التناسق بين الشفاه وميزات الوجه الأخرى.
التقنيات العلاجية المستخدمة:
يمكن لأطباء الأمراض الجلدية أن يفكروا في إحدى الطريقتين الأكثر استخداماً لإجراء عملية تكبير الشفاه:
- حقن الشفاه.
- زراعة وجراحة الشفاه.
حقن الشفاه:
يطلق عليها عادة اسم حشوات الشفاه، وتنقسم إلى حشو الكولاجين وحمض الهيالورونيك.
اليوم، تُصنع الحقن الأكثر استخداماً بشكل أساسي من حمض الهيالورونيك الذي ينتجه الجسم بشكل طبيعي وهو أحد مكونات الأساسية في مستحضرات التجميل.
حيث يتم تطبيق التخدير الموضعي قبل العلاج، وتعتبر الحشوات المستخدمة على نطاق واسع هي:
- الفيلر.
- هيلافورم وريستيلان.
- حقن السيليكون.
زراعة وجراحة الشفاه:
إنه الخيار الرائد لتحسين الشفاه من خلال تقديم حشوات مريحة، حيث توفر هذه الحشوات عمليات جراحية أكثر موثوقية لتكبير الشفاه، يتطلب هذا النوع من جراحة الشفاه أيضاً تخدير موضعي قبل إجراء العملية، ومن أكثر الحشوات الشائعة هي:
- نقل الدهون.
- اللودرم.
- زرع السيليكون.
- جوري تيكس.
- الطعوم الموضعية.
التعافي بعد العلاج:
بعد يوم واحد من العلاج، يمكن للمرضى الخروج والعودة للروتين اليومي، تحتاج عملية تكبير الشفاه إلى فترة نقاهة قصيرة للحصول على نتائج جيدة.
يمكن للمرء أن يشعر بالاحمرار والانتفاخ مع القليل من الانزعاج بعد الجراحة مباشرة، اعتماداً على نوع التقنيات المستخدمة، قد تختلف فترة التعافي من مريض لأخر، عادةً ما تستغرق الحشوات الجلدية من أسبوع إلى أسبوعين وتستمر النتائج لمدة 8-12 شهراً تقريباً.
ينصح معظم الأطباء بتجنب الأدوية المضادة للالتهابات التي تساعد في تقليل الكدمات للحصول على الشفاء السريع.
تكاليف العلاج:
تختلف تكاليف العلاج في عياداتنا في الرياض وجدة تبعاً لكل حالة، حيث يتم تقييم حالة كل مريض ووضع الخطة الأفضل للحصول على النتيجة المرجوة لدى الخضوع للاستشارة الأولية في عياداتنا.