العلاج الرابع

علاج الأمازون الوريدي لمكافحة الشيخوخة:

يتمتع العلاج بالأوزون شهرة في جميع أنحاء العالم في علاج علامات الشيخوخة بشكل فعال وتوفير حقبة جديدة من الشباب بتكلفة أقل مع نتائج طويلة الأمد، فعلاج الأمازون الوريدي لمكافحة آثار الشيخوخة الذي نقدمه في عياداتنا في الرياض وجدة هو إجراء حقن محدد يستخدم لعلاج جميع أوجه القصور التي تتبعها الشيخوخة.

ويعتبر علاج مذهل لا يعزز صحة الخلايا ويحارب الألم والالتهابات داخل الجسم فحسب، بل يظهر أيضاً تأثيرات واضحة على وجه الأشخاص وبشرتهم ومستوى طاقتهم، حيث يجعل بشرتك مشرقة ويعزز مرونة الجلد، لذلك ننصحك بالحصول على هذا العلاج المذهل لنفسك لتعزيز جسدك من الداخل إلى الخارج.

جوهر العلاج:

العلاج بالأوزون هو أحد أنواع الطب التجديدي الطبيعي الذي يخلق استراتيجيات لعلاج الخلايا أو الأعضاء أو الأنسجة المريضة أو المتضررة.

أحد الأنواع الشائعة من العلاج بالأوزون هو جرعة عالية من الأوزون عن طريق الوريد، والذي تم استخدامه للمساعدة في الحركة وخفة الحركة وكذلك لتقوية الأجزاء الضعيفة من الجسم.

حيث يتميز العلاج بالأوزون أيضاً بأن آثاره الإيجابية مرئية من الخارج، حيث يعزز الشعر والأظافر الصحية والبشرة المتوهجة وزيادة مستويات الطاقة والنوم العميق والأكثر هدوءاً من الفوائد الأخرى للعلاج بالأوزون.

 وكما نعلم جميعاً، أنه هناك سبب وجيه وراء تسميته بعلاج الأميرة النائمة.

فوائد العلاج:

  • يمنح العلاج بالأوزون الوريدي الجسم المزيد من الأكسجين المنعش عند إقرانه بالعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي.
  • يقلل الأوزون من خطر الإصابة بالأمراض عن طريق تقليل الأضرار التأكسدية الناجمة عن الالتهاب المزمن من خلال خصائصه المضادة للأكسدة القوية.
  • وفقاً للأبحاث، كلما تم إعطاء الأوزون الوريدي بشكل أسرع وأطول بعد نوبة قلبية، كلما كان من الأفضل تقليل فرصة إصابة المريض بنوبة قلبية أخرى.
  • يساعد في علاج وتجنب الأمراض البكتيرية والفيروسية.
  • مثل جميع الخلايا الأخرى، تحتاج خلايا الجلد إلى الأكسجين للبقاء على قيد الحياة، حيث يتم زيادة الأوكسجين أثناء العلاج بالأوزون الوريدي، مما يساعد في تجديد خلايا الجلد.
  • تفقد المنطقة المتضررة من الدماغ الأكسجين اللازم أثناء السكتة الدماغية، مما يضر بخلايا الدماغ الحيوية، ويمكن إصلاح الضرر عن طريق إعطاء أنسجة الدماغ التالفة المزيد من الأكسجين.
  • يساعد الاستخدام المنتظم لهذا الإجراء في تطهير الجسم من السموم والملوثات المعدنية الثقيلة التي تؤثر سلباً على عملياتك الفسيولوجية.
  • يساعد الأوزون المنقوع في علاج مجموعة متنوعة من الاضطرابات الالتهابية، مثل التهاب المفاصل والربو ومرض كرون، من خلال العمل كمعدل للمناعة.

المرشح المثالي للعلاج:

يمكن الحصول على العلاج في الحالات التالية:

  • أولئك الذين هم عرضة للإصابة بالأنفلونزا أو غيرها من الأمراض.
  • مرضى التهاب الكبد، وتليف الكبد، والهربس، والقوباء المنطقية.
  • الأشخاص الذين يعانون من الفطريات.
  • من يعاني من حب الشباب.
  • مرضى السرطان الذين الذين يخضعون لعلاج إشعاعي.
  • الأشخاص الذين يعانون من الحساسية، والربو، والروماتيزم، وهشاشة العظام.
  • مرضى الصدفية الذين لديهم أمراض المناعة الذاتية.
  • أولئك الذين لديهم قرحة الضغط، قرحة السكري، قرحة العلاج الإشعاعي، أو الجروح المستمرة على سبيل المثال.

التحضير للعلاج:

يحتوي هذا الإجراء على بعض المتطلبات الأساسية التي يجب القيام بها للحصول على علاج خالي من المخاطر، وتتضمن الإرشادات السابقة  للإجراء ما يلي:

  • تناول 8 أكواب من الماء يومياً للحفاظ على رطوبة الجسم.
  • تجنب استهلاك النيكوتين أو المخدرات أو الكحول أو أي منتج كحولي.
  • بما أن هذا الإجراء يتضمن جمع الدم، لذا تأكد من أن لديك مستوى الدم المناسب لجمعه.
  • الحصول على قدر كافي من النوم.
  • تناول الطعام الصحي والمغذي.
  • القيام بجميع اختبارات الدم المطلوبة للتحقق مما إذا كان لديك أي نوع من النقص الذي يمكن أن يؤدي إلى المخاطر ثم التغلب على هذه المشاكل.

آلية العلاج:

يتضمن العلاج خطوتين رئيسيتين:

يأخذ الطبيب الكمية المطلوبة من الدم من جسم المريض ثم يسمح له بخلطه مع غاز الأوزون.

ونظراً لأنه يحتوي على ثلاث ذرات أكسجين، فإن الأوزون هو شكل منشط غير مستقر من الأكسجين وهو أكثر تأكسداً وحيوية بكثير.

 سيتم تقسيم (O3) إلى مكونين عندما يتم ضخ الدم المختلط به مرة أخرى إلى الجسم:

 تتلقى الخلايا طاقتها من O2 (الأكسجين النقي)، وهو أكثر استقراراً من (O).

 لبدء تفاعل الأكسدة، سوف يرتبط جزيء الأكسجين بجزيئات أخرى في الدم والأنسجة.

ميزات العلاج:

  • خفض مستويات حمض اليوريك في الجسم، وتنظيف الكبد، ومنع خلايا الدم من التجلط.
  • تعزيز تدفق الدم وتوصيل الأوكسجين.
  • تقليل الدهون.
  • تدمير البكتيريا والفطريات والفيروسات.
  • زيادة نشاط خلايا الدم البيضاء.
  • تعزيز عملية التمثيل الغذائي الخلوي.
  • مكافحة آثار الشيخوخة.